كشف رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد تفصيلين مهمين بشأن زيارة وفد حزب الله الى موسكو.
السبت ١٣ مارس ٢٠٢١
كشف رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد تفصيلين مهمين بشأن زيارة وفد حزب الله الى موسكو. التفصيل الأول، أنّ من يحدّد جدول المحادثات وزارة الخارجية الروسية ولجنة الخارجية في مجلس الدوما، واستطرد يالاشارة الى أنّه لا يوجد جدول عمل محدد النقاط. وكشف عن أنّ وفد حزب الله يزور العاصمة الروسية تلبية لدعوة لإعادة "تحريك النقاش بشأن آفاق المرحلة المقبلة في ضوء التطورات" التي حصلت في لبنان والمنطقة. التفصيل الثاني ، توقعه التطرق الى تشكيل الحكومة موحيا بأنّ هذا الموضوع ليس أساسيا في المحادثات في موسكو. ورحّب رعد بالدور الروسي في لبنان، كاشفا عن أنّ زيارة الاثنين الى موسكو هي الثانية من نوعها بعدما تمّت الأولى قبل "سنتين أو بضع سنوات" كما قال. ورأى أنّ علاقة حزب الله مع روسيا "تحكمها نقاط اهتمام مشترك ومصالح مشتركة" في المنطقة.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.