حذر رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي من "التجمعات المنزلية خلال فترة الأعياد".
الجمعة ٢٦ مارس ٢٠٢١
حذر رئيس لجنة الصحة النيابية النائب عاصم عراجي من "التجمعات المنزلية خلال فترة الأعياد". وغرد عبر"تويتر": ان التوقعات، تدل ان الأصابات بكورونا سترتفع في الأسابيع القادمة الى معدل ستنهك القطاع الصحي المنهك أصلا للقدرة الاستعابية للمستشفيات، والتقديمات الطبية والتمريضية ستكون امام امتحان صعب. الالتزام وتطبيق التدابير الوقائية هو المدخل للحفاظ على الأهل والأحباء. لا لتحويل أعيادنا الى أحزان". وأعلنت وزارة الصحة العامّة في تقريرها اليومي حول مستجدات فيروس كورونا اليوم الجمعة عن “تسجيل 3100 إصابة جديدة بكورونا (3088 محلية و12 وافدة) ليصبح العدد الإجمالي للإصابات 455381”. ولفتت الوزارة في تقريرها، إلى تسجيل “49 حالة وفاة جديدة، وبذلك يصبح العدد الإجمالي للوفيات 6013”.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.