كشفت شركة أميركية في كاليفورنيا النقاب عن سيارة دفع رباعي كهربائية تعمل بأشعة الشمس.
الأربعاء ٣١ مارس ٢٠٢١
كشفت شركة أميركية في كاليفورنيا النقاب عن سيارة دفع رباعي كهربائية تعمل بأشعة الشمس. السيارة رياضية متعددة الاستخدامات، ذات مفهوم كهربائي بالكامل، مع سقف شمسي. بدلاً من السقف الزجاجي ، تتميز السيارة الكهربائية بالكامل بأكثر من 80 قدمًا مربعًا من الخلايا الكهروضوئية الهندسية التي تلتقط أشعة الشمس وتحولها إلى طاقة. هذه اللوحة قادرة على توليد طاقة كهربائية كافية لزيادة نطاق القيادة بحوالي 60 ميلاً في اليوم. المواصفات التقنية يبلغ طول مفهوم SUV من المحركات المتواضعة 198 بوصة ، مما يجعلها أطول قليلاً من تويوتا كورولا. إنها في الواقع أقصر من شاحنة تسلا الإلكترونية ، ويبلغ وزنها 4000 رطل ، مما يجعلها أخف وزنًا بمقدار 1500 رطل منها. صُممت السيارة لتكون خفيفة الوزن قدر الإمكان ، بينما تناسب أيضًا أربعة أشخاص بشكل مريح. السيارات الشمسية قال ديما ستيسي ، مؤسس شركة الإنتاج، إن الشركة تركز على تطوير وبناء وبيع السيارات الكهربائية ذات الأسقف الشمسية. وأضاف: "نعتقد أن الطاقة الشمسية هي مستقبل التنقل وأن المركبات الكهربائية التي تعمل بالطاقة الشمسية هي الخطوة التالية الواضحة لمعالجة حياد الكربون في نظام النقل البيئي". سنواصل الكشف عن مزيد من التفاصيل قريبًا. 


ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.