رفعت معظم محطات الوقود خراطيمها بعد شح مخزونها من المحروقات، وتجنباً لخلق أزمة كبيرة.
الأحد ١١ أبريل ٢٠٢١
رفعت معظم محطات الوقود خراطيمها بعد شح مخزونها من المحروقات، وتجنباً لخلق أزمة كبيرة. وأعلن ممثل موزّعي المحروقات فادي أبو شقرا عبر "النهار"، أنّ "صباح الاثنين سيحمل حلاً جزئياً، لأنّ بعض الشركات ستوزّع المادة" وطلب من المواطنين عدم الهلع والتهافت للتخزين. توازيا، لفت عضو نقابة محطات المحروقات في لبنان جورج البراكس في حديث لاذاعة "صوت لبنان 100.5"، انه "لا ازمة بنزين والتوزيع على المحطات سيبدأ الاثنين". وأفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن معظم محطات الوقود في الكورة رفعت خراطيمها، بسبب شح كميات المحروقات المتبقية لديها، وذلك منعا لحصول أزمة. وشهدت محطات المحروقات في منطقة صور أزمة، إذ بات المواطن مضطرا أن يقف بالصف لساعات للحصول على ما تيسر من بضعة ليترات من البنزين.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.