أطلقت شركة Huawei Technologies الصينية نظام التشغيل Harmony للهواتف الذكية.
الخميس ٠٣ يونيو ٢٠٢١
أطلقت شركة Huawei Technologies الصينية نظام التشغيل Harmony للهواتف الذكية. ستبدأ Huawei في طرح HarmonyOS على طرز مختارة من الهواتف الذكية ، مما يتيح للمستخدمين فرصة التبديل من نظام التشغيل الحالي استنادًا إلى نظام Android الأساسي من Google. يعني استخدام HarmonyOS أن الشركة لن تعتمد بالكامل على Android. منعت العقوبات الأمريكية Google التابعة لشركة Alphabet Inc (GOOGL.O) من تقديم الدعم الفني لطرازات هواتف Huawei الجديدة والوصول إلى خدمات Google Mobile Services ، وهي مجموعة خدمات المطورين التي تستند إليها معظم تطبيقات Android. تقوم Huawei بإصدار الفواتير لـ HarmonyOS كمنصة "إنترنت الأشياء" ، والتي تهدف إلى تشغيل وتوصيل الأجهزة الأخرى مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والساعات الذكية والسيارات والأجهزة. كشفت الشركة الصينية النقاب عن العديد من المنتجات الجديدة التي تستخدم HarmonyOS ، بما في ذلك جهاز لوحي وساعة ذكية وقلم ، خلال إطلاق فيديو من مقر الشركة في Shenzhen. تهدف Huawei إلى الحصول على HarmonyOS على 200 مليون هاتف ذكي و 100 مليون جهاز ذكي تابع لجهات خارجية بحلول نهاية العام ، حسبما قال وانغ تشنغلو ، رئيس قسم برمجيات Huawei Consumer Business Group ، الذي قاد جهود Huawei لتطوير HarmonyOS منذ عام 2016.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.
تتكثف الاتصالات قبل أيام قليلة من انعقاد مجلس الوزراء للبحث في بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها من أجل صياغة تسوية.