قالت إسرائل إنها ستخفف القيود على التجارة والصيد في قطاع غزة بعد أن شددتها أثناء فترة قتال استمرت 11 يوما مع حركة حماس.
الجمعة ٢٥ يونيو ٢٠٢١
قالت إسرائل إنها ستخفف القيود على التجارة والصيد في قطاع غزة بعد أن شددتها أثناء فترة قتال استمرت 11 يوما مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي تسيطر على القطاع. وتبقي إسرائيل على قيود مشددة على حدود غزة بدعم من مصر معللة ذلك بتهديدات من حماس. وشددت إسرائيل القيود أثناء القتال في مايو أيار فأوقفت صادرات غزة وقيدت وارداتها من المواد الخام وقلصت المناطق المسموح للفلسطينيين بالصيد فيها. ومع صمود هدنة توسطت فيها مصر، سمحت إسرائيل يوم الاثنين باستئناف محدود للصادرات التجارية من القطاع. لكن حماس طالبت بتخفيف أكبر للقيود ملوحة باحتمال العودة للأعمال القتالية. وقالت هيئة كوجات التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية إنه اعتبارا من يوم الجمعة "ستوسع إسرائيل مناطق الصيد في قطاع غزة من ستة أميال بحرية إلى تسعة وستسمح بواردات المواد الخام للمصانع المدنية الضرورية". وأضافت كوجات في بيان أن هذه الإجراءات الجديدة "مشروطة بالحفاظ على الاستقرار الأمني". وأُغلق مصنع واحد على الأقل في قطاع غزة هو مصنع شركة بيبسي بسبب القيود الإسرائيلية على المواد الخام المستوردة ومنها غاز ثاني أكسيد الكربون. ولم توضح كوجات المواد الخام التي سيسمح باستيرادها. وكثفت مصر والأمم المتحدة جهود الوساطة الأسبوع الماضي بعد أن أثار إطلاق بالونات حارقة من غزة ضربات جوية انتقامية شنتها إسرائيل على مواقع تابعة لحماس متحدية الهدنة الهشة. وقُتل 250 فلسطينيا على الأقل و13 في إسرائيل في القتال الذي دار في مايو أيار وأطلق خلاله مقاتلون في غزة الصواريخ على مدن إسرائيلية في حين شنت إسرائيل ضربات جوية على مختلف أرجاء القطاع.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.