قال المطران الياس عودة: "شبح الموت ما زال مخيّماً على بيروت وما زلنا نعيش في غموض مميت فسنة انتقضت على انفجار المرفأ ولم تُكشف الحقيقة".
الأحد ٠١ أغسطس ٢٠٢١
قال المطران الياس عودة: "شبح الموت ما زال مخيّماً على بيروت وما زلنا نعيش في غموض مميت فسنة انتقضت على انفجار المرفأ ولم تُكشف الحقيقة ولم يتوصّل المعنيون الى جواب فهل هي صدفة أم عملاً مقصوداً لمنع ظهور الحقيقة؟". كلام عودة جاء خلال ترؤسه قداساً في كنيسة القديس نيقولاوس في الأشرفية لراحة أنفس ضحايا انفجار مرفأ بيروت، في الذكرى السنوية الأولى للتفجير. وتساءل عودة: "هل مثول المسؤول أمام القاضي بهذه الصعوبة فكيف يواجه الشعب وهو يخلّ بأبسط واجباته ولو لم يكن لديه ما يخشاه هل كان ليتردد للحظة؟ فعيب أن يتقاعس إنسان ويتعامى عن واجبه". وتابع "أملنا أن يتابع المحقق عمله بنزاهة وصدق وشجاعة وأن تتضافر الجهود من أجل مساعدته على جلاء الحقيقة وليتذكر كل قاضٍ أنه صوت العدالة والضمير وهذا الصوت يكون عالياً". وقال: "اذا لم يتوصل القضاء اللبناني الى قول كلمة العدل باسم الشعب اللبناني لسبب التدخل السياسي واعاقة التحقيق، نشجع الأهالي ونطلب معهم إنشاء لجنة تحقيق دولية للنظر في أفظع جريمة حصلت في هذا العصر".
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.