قضت الحرائق في الجزائر على ثروة حرجية وحصدت عددا من القتلى.
الجمعة ١٣ أغسطس ٢٠٢١
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إن سلطات بلاده اعتقلت 22 شخصا يشتبه في ضلوعهم في إضرام مجموعة من أشد حرائق الغابات تدميرا في تاريخ البلاد والتي أودت بحياة 65 شخصا ووصف تلك الحرائق بأنها كارثة وحث على الحفاظ على الوحدة الوطنية. وتستعر عشرات من حرائق الغابات في مناطق جبلية بالجزائر منذ يوم الاثنين وتضررت تيزي وزو بشكل خاص وهي الإقليم الرئيسي في منطقة القبائل شرق العاصمة. وقال تبون في خطاب بثه التلفزيون الرسمي على الهواء إن بعض الحرائق "تسبب فيها ربما الطقس المرتفع (الحرارة) جدا بالبحر الابيض المتوسط بصفة عامة لكن أغلبها تسببت فيها أياد إجرامية". وأضاف "22 شخصا مشتبه فيهم يوجدون حاليا في قبضة العدالة من بينهم 11 في ولاية تيزي وزو، وأربعة في عنابة والباقي في ولايات المدية وجيجل وعين الدفلى".
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.