وقع قتيل وجرحى جراء اشتباكات في عكار العتيقة على خلفية اشكال سابق.
الأربعاء ٢٥ أغسطس ٢٠٢١
وقعت اشتباكات عنيفة ليل امس بين بلدتي فنيدق وعكار العتيقة، وذلك على خلفية اشكال وقع في وقت سابق بين شبان من بلدة فنيدق وآخرين من بلدة عكار العتيقة في محلة الوادي الأسود عند أطراف منطقة القموعة، وتطور إلى إطلاق نار كثيف وادى إلى سقوط قتيل واصابة 3 أشخاص. ووفق شهود عيان تسود المنطقة الحدودية بين البلدتين حالة من الهرج والمرج وانتشار مسلح كثيف، وسط مناشدات من بلدة فنيدق للجميع إلى العمل على ضبط النفس، والهدوء والتحلي بالصبر، محذرا من وقوع فتنة في المنطقة. وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشاب من أهالي عكار العتيقة بيد أبناء فنيدق، وهو مضرج بالدماء، عقب الإمساك به أثناء الاشتباك
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.