طالبت رئيسة المعهد المالي لميا مبيض بساط باستكمال الاصلاح الاداري الذي أرسى قواعده الشرعية قانون الشراء العام.
الجمعة ١٧ سبتمبر ٢٠٢١
تمّنت السيدة لميا مبيض بساط، رئيسة معهد باسل فليحان المالي والاقتصادي التابع لوزارة المال وعضو لجنة خبراء الإدارة العامة التابعة للمجلس الاقتصادي الاجتماعي في الأمم المتحدة(UN-CEPA) لو تضمن البيان الوزاري خطوات إصلاحية لاستكمال قانون الشراء العام. جاء في تغريدة تويتر: "يحزّ في نفسي ان لا يتضمن البيان الوزاري اشارة صريحة الى اهمية استكمال الجهود الآيلة لاصلاح الشراء العام تنفيذا للقانون ٢٤٤/٢٠٢١ لهذا الاصلاح مسار واضح يحتاج جدّية وتمويل وخبرات! عملنا طيلة ٣ سنوات مع البرلمان والمجتمع المدني والقطاع الخاص لايجاده. المهم استكماله!" تزامنت التغريدة مع تعيين جلسة مجلس النواب لمناقشة البيان الوزاري يوم الاثنين المقبل ، ومع إقرار المجلس الدستوري الجوهر الإصلاحي لقانون الشراء العام الذي شارك في اعداه وتسويقه دستوريا واعلاميا المعهد المالي، وتجاوب المجلس شكليا مع الطعن الذي قدمه عدد من النواب في كتلة لبنان القوي. وشكل قرار المجلس الدستوري اعترافا قانونيا وتشريعيا بقوة قانون الشراء العام وتماسكه كخطوة أساسية على طريق الإصلاح في الإدارات العامة ومكافحة الفساد وتأمين قواعد الشفافية والحوكمة في دوائر الدولة اللبنانية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.