تفاعلت في منصات التواصل الاجتماعي ما تردد عن تهديد حزب الله القاضي طارق بيطار.
الثلاثاء ٢١ سبتمبر ٢٠٢١
طلب المدعي العام التمييزي القاضي غسان عويدات من المحقق العدلي في جريمة انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق بيطار اعداد تقرير حول ما يتم تداوله عن رسالة شفهية وصلته بالواسطة من وفيق صفا. وكان الاعلامي ادمون ساسين كشف في تغريدة عبر حسابه الخاص على تويتر، ان حزب الله بعث برسالة تهديد الى المحقق العدلي القاضي طارق بيطار. وقال ساسين في تغريدته: "حزب الله عبر وفيق صفا بعث برسالة تهديد الى القاضي طارق بيطار مفادها: واصلة معنا منك للمنخار، رح نمشي معك للآخر بالمسار القانوني واذا ما مشي الحال رح نقبعك. فكانت اجابة بيطار: فداه، بيمون كيف ما كانت التطييرة منو". ونفى وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي علمه بأي "عملية تهديد تطال القاضي بيطار". وأشار الى أن "ملف التحقيق في قضية تفجير مرفأ بيروت هو ملف سري ولم اطلع عليه ولا يحق لي بذلك". وفي سياق التحقيقات حدّد المحقق العدلي القاضي طارق بيطار جلسات استجواب للنواب نهاد المشنوق وغازي زعيتر وعلي حسن خليل في 30 تشرين الاول و1 تشرين الثاني.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.