كريستيان جريج- حركة كلامية" بين البريطاني لويس هاميلتون والهولندي ماكس فيرستابن في صراعهما على لقب السائقين ضمن منافسات بطولة العالم للفورمولا 1.
السبت ٢٥ سبتمبر ٢٠٢١
استعرت "الحرب الكلامية" بين بطل العالم سبع مرات البريطاني لويس هاميلتون والشاب الهولندي ماكس فيرستابن بعدما تحوّل الصراع على لقب السائقين إلى لعبة نفسيّة وذهنية قبيل انطلاق جائزة روسيا الكبرى على حلبة سوتشي، ضمن إطار الجولة الخامسة عشرة من بطولة العالم للفورمولا 1. أشعل سائق مرسيدس "السير" هاميلتون فتيل الحرب في المؤتمر الصحافي مستذكراً الحادث الذي جمع بينهما على حلبة مونتسا الإيطالية في الجولة السابقة قبل أسبوعين، حيث اعتبرت لجنة مفوضي السباق "ماكس" المسؤول الأوّل عن الحادث، لتفرض عليه عقوبة التراجع 3 مراكز عند خط انطلاق السباق الروسي. "أعرف ماذا يعني أن يقاتل (فيرستابن) من أجل لقبه العالمي الأوّل" قال حامل اللقب، في إشارة لدخول فيرستابن دائرة المنافسين على اللقب للمرة الأولى في مسيرته، وتابع "بالنسبة لي، هي المرة العاشرة (في غضون 15 عاماً). أعرف الضغوطات والتجارب التي يمر بها، لذا بإمكاني أن أفهم". وأضاف سائق "الأسهم الفضيّة": "الأهم أن نتابع القيادة بقوة ولكن بنظافة. لا أشك من أننا معاً سنعتمد الاحترافية وسنتعلم من الماضي". لم يتأخر رد فيرستابن، فقال ساخراً "أنا عصبي للغاية وبالكاد أنام. من المروع المنافسة على اللقب. أكره ذلك". وتابع سائق ريد بول المتواجد على حلبات الفئة الأولى منذ 7 أعوام، بجدية أكثر "تبرهن تعليقاته أنه لا يعرفني، وهو أمر طبيعي، فأنا أيضاً لا أعرفه بشكل حقيقي.الأهم أن أركز على نفسي والتمتع في مراكز المقدمة، وهذا ما آمل في القيام به لفترة طويلة". ويخوض الهولندي الجولة الـ 15 من أصل 22 في البطولة العالمية وهو في صدارة الترتيب متقدماً بفارق 5 نقاط عن مطارده المباشر هاميلتون(226.50 مقابل 221.50)، وتحت مقصلة التراجع 3 مراكز وربما أكثر في حال قرر فريقه تبديل محرك سيارته، وهو أمر يدخل ضمن حسابات الحظيرة النمساوية. وبهذا الصدد قال فيرستابن "الأمر غير مثالي، وهو مؤكد ولكن لم نخسر أي شيء. أنا أرى الأمور بهذه الطريقة" و"من ناحية البطولة، مازال هناك الكثير من السباقات والفارق ضئيل". في المقابل، يتسلح فريق مرسيدس بعدم خسارته على حلبة سوتشي منذ عام 2014، حيث فرض هاميلتون نفسه 4 مرات مقابل مرة لزميله السابق بطل العالم الألماني نيكو روزبرغ (2016) ومرتين للحالي الفنلندي فالتيري بوتاس (2017 و2020).
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.