التقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي العاهل الاردني الملك عبدالله الثاني وبحثا في العلاقات الثنائية بين لبنان والاردن.
الأحد ١٠ أكتوبر ٢٠٢١
إستقبل ملك الاردن عبدالله الثاني رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي في قصر الحسينية في العاصمة الاردنية عمّان. وأذاع الديوان الملكي الهاشمي البيان الاتي: "استقبل جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الحسينية، اليوم الأحد، رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي. وتناول اللقاء العلاقات الأخوية المتميزة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، وآليات توسيع التعاون في شتى المجالات. وجدد جلالة الملك التأكيد، خلال اللقاء، على وقوف الأردن المستمر إلى جانب لبنان وشعبه الشقيق. كما جرى بحث الأزمات التي تشهدها المنطقة ومساعي التوصل إلى حلول سياسية لها. وحضر اللقاء رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، ومدير مكتب جلالة الملك، الدكتور جعفر حسان".
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.