سارت توقعات بقرب انعقاد مجلس الوزراء من دون اتضاح التسوية التي ستحقق هذا المبتغى.
الجمعة ٢٢ أكتوبر ٢٠٢١
كشف النائب هاغوب بقرادونيان بعد لقائه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي عن أنّه شعر " بان هناك بوادر خير" في انعقاد قريب للحكومة. وقال من السراي: "بحثت مع دولته الاوضاع الاجتماعية، وهو ينكب حاليا على العمل الجاد، وعلى عقد اجتماعات للجان الوزارية، والاولوية هي للمواضيع الإصلاحية والمالية مع المجتمع الدولي من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي". واكد ان "هم الرئيس ميقاتي الاول هي الكهرباء وكما فهمت فإن هناك بوادر خير في هذا الخصوص من العراق والأردن ومصر". قال: "لديه ايضا مشروع لإعادة اموال المودعين وهو يأمل خيرا.اما في الشأن السياسي فهناك قضايا متراكمة من الماضي والرئيس ميقاتي بحنكته وبصبره وبعمله الدؤوب يعمل لمعالجة هذا الموضوع.اما بالنسبة إلى اجتماع مجلس الوزراء فشعرت بان هناك بوادر خير في هذا الشأن".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.