انتخب مجلس نقابة المحررين بالإجماع الزميل جوزف القصيفي نقيبا مدة ثلاث سنوات.
الإثنين ٠٦ ديسمبر ٢٠٢١
صدر عن نقابة محرري الصحافة اللبنانية البيان الآتي: على ضوء المادة 38 من النظام الداخلي، التأم مجلس النقابة المنتخب برئاسة أكبر الأعضاء سناً، وانتخب بالإجماع الاستاذ جوزف القصيفي نقيباً لمدة ثلاث سنوات. بعد ذلك ترأس النقيب القصيفي الجلسة ودعا الى إنتخاب هيئة مكتب المجلس ففاز بالإجماع كل من: – غسان ريفي نائباً للنقيب لمدة سنة ونصف السنة ( نصف الولاية الأول) – صلاح تقي الدين نائباً للنقيب لنصف الولاية الثاني. – جورج شاهين أميناً للسر. – علي يوسف أميناً للصندوق. – واصف عواضة مديراً للعلاقات العامة والإعلام. وأنتخب المجلس مجلساً تأديبياً للنقابة برئاسة صلاح تقي الدين وعضوية وليد عبود وهنادي السمرة، وفقاً للمادة العاشرة من النظام الداخلي. وفي ختام الجلسة أعلن النقيب القصيفي أن المجلس سيعقد خلوة قريبة لإعداد برنامج عمل للمرحلة المقبلة، وتمنى على أعضاء المجلس إعداد اقتراحاتهم في هذا المجال.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.