اتخذ مصرف لبنان تدابير جديدة للجم تدهور سعر الليرة اللبنانية.
الثلاثاء ١٤ ديسمبر ٢٠٢١
اتخذ مصرف لبنان تدابير جديدة للجم ارتفاع الدولار. وجاء في البيان الآتي: يقوم مصرف لبنان بتزويد المصارف العاملة بحصتها النقدية لما تبقى من هذا الشهر بالدولار الأميركي النقدي بدلا من الليرة اللبنانية، وذلك على سعر صرف منصة صيرفة. وسوف يطلب مصرف لبنان من المصارف بيع الدولارات المشتراة على سعر صيرفة كاملة" الى مختلف عملائها عوضاً عن الليرات اللبنانية التي كانت مرصودة" لدفعها بالليرة اللبنانية. سوف يقوم مصرف لبنان بتنظيم سداد القروض التجارية بالعملات الاجنبية نقدا" بالليرة اللبنانية على السعر المحدد في التعميم 151 أي 8000 ل.ل. حاليا"، ما يساعد على خفض الطلب على الدولار ويزيد الطلب على الليرة اللبنانية في الأسواق". جاء هذا البيان بعد اجتماع دعا اليه رئيس مجلس الوزراء في السراي،حضره وزير المالية يوسف الخليل وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة، جرى التداول فيه في السبل للجم تدهور سعر صرف الليرة اللبنانية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.