كشف النائب عاصم عراجي عن وجود فقط ٩١٦ سريراً شاغراً في ظل التفشي الجديد لكورونا في لبنان.
الأحد ١٩ ديسمبر ٢٠٢١
أشار رئيس لجنة الصحة النائب عاصم عراجي في حديث لجريدة "الأنباء" الالكترونية الى أن "نسبة الذين حصلوا على الجرعة الأولى من اللقاح أصبحت ٤٠ في المئة، والثانية ٣٥ في المئة، والثالثة ١٢ في المئة"، كاشفاً عن "تلقيح أكثر من ١٥٠ ألفا خلال الماراثون، و٨٠ إلى ٩٠ ألفا خارج الماراثون"، متخوفًا من "النقص الكبير في عدد الأسرّة مقارنة مع السنة الماضية التي وصل فيها عدد الأسرّة الى ٢٥٠٠ سرير. أما اليوم فلا يوجد سوى ٩١٦ سريرا". وأعرب عراجي عن قلقه من احتمال زيادة عدد الإصابات في فترة الأعياد بسبب عدم التقيد بالإجراءات الوقائية. نشير الى أنّ قوى الامن الداخلي بدأت تدابير ميدانية لاحتواء مخاطر التفشي في الاعياد. فهل هذا يكفي لتثبيت الأمن الصحي في لبنان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.