تمكنت القوات الاميركية من مهاجمة زعيم داعش في عملية نوعية في سوريا.
الخميس ٠٣ فبراير ٢٠٢٢
قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية لرويترز إن زعيم تنظيم الدولة الإسلامية أبو إبراهيم الهاشمي القرشي فجر قنبلة قتلته مع أفراد من أسرته، من بينهم نساء وأطفال. وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن أعلن أن عملية نفذتها قوات خاصة أمريكية لمكافحة الإرهاب في شمال غرب سوريا يوم الخميس استهدفت زعيم تنظيم الدولة الإسلامية، وأضاف أنه سيتحدث عن العملية في تصريحات لاحقة . وقال في بيان "بفضل مهارة وشجاعة قواتنا المسلحة، أزحنا عن ساحة المعركة أبو إبراهيم الهاشمي القرشي، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية. عاد كل الأمريكيين من العملية بسلام". وبعد مقتل مؤسس تنظيم الدولة الإسلامية أبو بكر البغدادي في أكتوبر تشرين الأول 2019 عيّن التنظيم القرشي، وهو عراقي سبق سجنه في الولايات المتحدة، خليفة له. وأضاف المسؤول "رغم أننا مازلنا نقيّم نتائج هذه العملية يبدو أن هذه هو أسلوب الإرهابيين الخسيس نفسه الذي شهدناه في عملية عام 2019 التي قضت على البغدادي".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.