يتنافس الرئيس ايمانويل ماكرون ومارين لوبان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
السبت ٠٩ أبريل ٢٠٢٢
أظهرت النتائج الاولية بعد الجولة الأولى من التصويت يوم الأحد أن الزعيم الحالي لفرنسا إيمانويل ماكرون ومنافسته اليمينية مارين لوبان يتجهان إلى جولة الإعادة للانتخابات الرئاسية في 24 نيسان . حصل ماكرون على28,1٪ من الأصوات في الجولة الأولى بينما فاز لوبان بنسبة3 ,23٪ وفق المعلومات الاولية. ستنشئ هذه النتيجة مبارزة بين ليبرالي اقتصادي مع نظرة عالمية هو ماكرون، وقومي اقتصادي متشكك بشدة في أوروبا والذي كان ، حتى حرب أوكرانيا ، معجبًا صريحًا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين وهي لوبان. من سيتولى بعد ذلك قصر الإليزيه سيعتمد على الطريقة التي يدلي بها أولئك الذين ساندوا منافسي ماكرون ولوبان بأصواتهم. وقالت المرشحة المحافظة فاليري بيكريس ، والاشتراكية آن هيدالغو ، ويانيك جادوت من حزب الخضر ، وفابيان روسيل من الشيوعيين ، إنهم سيدعمون ماكرون لعرقلة اليمين المتطرف. وقال هيدالغو "حتى لا تقع فرنسا في كراهية الجميع ضد الجميع ، أدعوكم رسميا للتصويت في 24 نيسان ضد اليمين المتطرف لمارين لوبان". وحذر بيكريس من "عواقب وخيمة" إذا لم يفز ماكرون في جولة الإعادة. لكن المرشح اليميني المتطرف الآخر إريك زيمور سيدعو أنصاره إلى دعم لوبان. وقالت لوبان في هتافات الجماهير التي هتفت "سنفوز! سنفوز!" إنها تريد توحيد كل الفرنسيين. وقالت إن جولة الإعادة "ستكون اختيار الحضارة" ، مضيفة أن برنامجها سيحمي الضعفاء ويجعل فرنسا مستقلة. ويواجه ماكرون الجولة الثانية بدعم سياسي واسع بعدما كانت استطلاعات الرأي أشارت الي تراجع شعبيته في المدة الأخيرة.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.