يبحث وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي في العاصمة البلجيكية بدائل الغاز الروسي.
الإثنين ٠٢ مايو ٢٠٢٢
قال دبلوماسيان أوروبيان إن الاتحاد الأوروبي "يميل" إلى فرض حظر على واردات النفط من روسيا بحلول نهاية العام الجاري، في ضوء محادثات دارت بين المفوضية الأوروبية والدول الأعضاء مطلع الأسبوع. حظر واردات النفط الروسي يندرج ضمن قائمة العقوبات المتجددة من قبل الاتحاد الأوروبي على موسكو بسبب هجومها على أوكرانيا في 24 فبراير/شباط الماضي. الدبلوماسيان من الاتحاد الأوروبي أشارا إلى أن بعض دول الاتحاد "قادرة" على إنهاء استخدامها للنفط قبل نهاية عام 2022، لكن دولاً أخرى، لا سيما الأعضاء في الجنوب، "قلقة" من التأثير على الأسعار. كما لفت الدبلوماسيان إلى أن ألمانيا -وهي واحدة من أكبر مشتري النفط الروسي- مستعدة على ما يبدو للموافقة على وقف الاستيراد في نهاية عام 2022، "لكن لا تزال هناك تحفظات من دول مثل النمسا والمجر وإيطاليا وسلوفاكيا". تعكف الدول الأوروبية في المرحلة الحالية على إعداد "مجموعة سادسة" من العقوبات من المتوقع أن تستهدف النفط الروسي والبنوك الروسية وبنوك روسيا البيضاء، فضلاً عن أفراد وشركات كذلك. وكانت المفوضية الأوروبية التي تنسّق تحرّك التكتل في هذا الشأن، قد أجرت محادثات أُطلق عليها اسم "طوائف" مع مجموعات صغيرة من دول الاتحاد، بهدف تشديد خطة العقوبات قبل اجتماع السفراء الأوروبيين في بروكسل، الأربعاء 4 مايو/أيار هذا الأسبوع. يعتزم وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي عقد اجتماع في العاصمة البلجيكية، الإثنين 2 مايو/أيار، لمناقشة القضية. واقترحت بعض دول الاتحاد الأوروبي اختيار حد أقصى للسعر الذي هم على استعداد لدفعه مقابل النفط الروسي. لكن الخطة ستجبرهم على دفع أسعار أعلى للحصول على إمدادات من أماكن أخرى. وروسيا هي ثالث أكبر منتج للنفط في العالم بعد الولايات المتحدة والسعودية، حيث تنتج نحو 10.1 مليون برميل يومياً من النفط الخام. وتتلقى موسكو 40% من إيرادات ميزانيتها من صادرات الطاقة. تعتبر مبيعات الطاقة التي تجلب تدفق العملات الأجنبية شريان حياة لروسيا، التي تفتقر الآن إلى الوصول إلى أسواق رأس المال العالمية.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.