مع حلول فصل الصيف تكثر عروض اليخوت الحديثة والفاخرة والصديقة للبيئة.
الإثنين ٢٣ مايو ٢٠٢٢
كشف استوديو تصميم اليخوت الحائز على جائزة في جوا ، Bhushan Powar Design ، عن مفهوم جديد لليخوت الفاخرة بعيون زجاجية عملاقة. التصميم وقعّه بوشان باور ويتميّز بعين زجاجية عملاقة. أُطلق على التصميم اسم Zion 110m ، وهو بطول 110 أمتار ، يمكن أن يستوعب هذا اليخت عشرين ضيفا ،واليخت السوبر Zion 110m عبارة عن حزمة كاملة من العديد من الميزات المبتكرة ، التي تدمج الجمال مع الوظائف. تمثل القبة الزجاجية الضخمة عامل الجذب البصري الرئيسي مع توفير رؤية غير منقطعة للضيوف تبلغ 180 درجة. تم تصميم الجسر العلوي الموجود في السطح لتوفير أعلى مستوى من الرؤية والقدرة على المناورة في جميع الظروف الجوية. يحتوي جناح المالك ، الواقع على السطح الرئيسي ، على شرفات صالة سكاي تعمل بالكهرباء على كلا الجانبين. يحتوي السطح الرئيسي على مساحة مفتوحة لتناول الطعام متصلة بالمسبح اللامتناهي ذي القاع الزجاجي عبر جسر معلق. يحتوي السطح السفلي على مرآب كبير للعطاءات يسمح بالنشر السهل والآمن للمناقصات والزلاجات النفاثة والألعاب المائية الأخرى.


تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.