كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان وعمال إنقاذ عن ضربات جوية روسية على منطقة ريفية في شمال غرب سوريا.
السبت ٢٣ يوليو ٢٠٢٢
أسفرت ضربات جوية روسية في شمال غرب سوريا عن مقتل سبعة أشخاص على الأقل بينهم أربعة أطفال، بعد شهور من الهدوء النسبي في المنطقة. وذكر المرصد، الذي يراقب الحرب، أن أربع ضربات جوية نفذتها طائرات وصفها مراقبون أرضيون بأنها روسية قصفت ريف إدلب، وهي آخر منطقة يسيطر عليها مقاتلو المعارضة في سوريا. وقال المرصد، الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له، إن الأطفال الأربعة القتلى أشقاء. وأوردت جماعة الخوذ البيضاء للإنقاذ البيانات نفسها، وقالت إن 12 آخرين من بينهم ثمانية أطفال أصيبوا في الضربات. وتشن روسيا ضربات جوية في سوريا منذ 2015 لمساعدة حليفها الرئيس السوري بشار الأسد في استعادة أراض من المعارضة والجماعات المتشددة. وأشار المرصد الى أنّ الضربات أصبحت نادرة إلى حد كبير في الأشهر الأخيرة.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.