حصل عالم الوراثة السويدي سفانتي بابو (67 عاماً) على جائزة نوبل لعام 2022 في الطب عن اكتشافاته في علم وظائف الأعضاء البشرية.
الإثنين ٠٣ أكتوبر ٢٠٢٢
كرمت جمعية "نوبل" في معهد كارولينسكا بالسويد عالم الوراثة السويدي سفانتي بابو "بابو" عن اكتشافاته المتعلقة بـ"الاختلافات الجينية التي تميّز جميع البشر الأحياء عن البشر المنقرضين، والتطور البشري". وكان لبابو إسهامات في تحديد تسلسل مَجين (genome) الإنسان البدائي، إضافة إلى تأسيس علم "المجين الإحاثي"، حسبما أعلنت اللجنة المكلفة باختيار الفائزين. كما نوّهت اللجنة أن اكتشافات سفانتي تعتبر الأساس "لاستكشاف ما يجعل البشر كائنات فريدة من نوعها". ولد بابو عام 1955، وتخصص في مجال علم الوراثة التطورية، وهو أحد مؤسسي علم الحفريات القديمة، وقد عمل على نطاق واسع على تحديد تسلسل مَجين الإنسان البدائي. والمجين أو الجينوم البشري هو كامل المادة الوراثية المكونة من (الحمض الريبي النووي منزوع الأكسجين)، والذي يعرف اختصاراً بـ"DNA". وتعتبر جائزة نوبل في الطب أولى الجوائز التي تمنحها الجمعية بشكل سنوي، تليها إعلانات أخرى عن جوائز في الفيزياء والكيمياء والأدب والسلام والاقتصاد خلال الأسبوع الجاري.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.