فاز 3 علماء من فرنسا والولايات المتحدة والنمسا، بجائزة نوبل للفيزياء.
الأربعاء ٠٥ أكتوبر ٢٠٢٢
أعلنت إحدى اللجان المنظمة لجوائز نوبل عن فوز 3 علماء من فرنسا والولايات المتحدة والنمسا، بجائزة نوبل للفيزياء، بحسب ما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية. وفاز بهذه الجائزة لهذا العام عالم الفيزياء التجريبية، الفرنسي آلان أسبكت، والباحث في الفيزياء التجريبية، الأمريكي جون فرانسيس كلوزر، والفيزيائي الكمومي النمساوي أنطون زيلينجر. إذ قالت لجنة نوبل إن الباحثين الثلاثة كوفئوا من أجل أعمالهم الرائدة على صعيد "التشابك الكمي"، وهي آلية يكون فيها جزيئان كميان مترابطين بصورة كاملة، مهما كانت المسافة الفاصلة بينهما، بحسب وكالة فرانس برس. وفي العام المنصرم فاز بالجائزة نفسها كل من الأمريكي شوكورو مانابي والألماني كلاوس هاسلمان، مناصفة مع الإيطالي جورجيو باريزي. وكانت جائزة نوبل للطب وعلم وظائف الأعضاء، قد ذهبت، أمس الإثنين، إلى عالم الحفريات القديمة السويدي سفانتي بابو. ومن المتوقع الإعلان عن الفائزين بجائزة نوبل الخاصة بالكيمياء الأربعاء، وجائزة الآداب يوم الخميس، بينما يعلن عن أيقونة الجوائز، نوبل للسلام، يوم الجمعة، بينما يؤجل الإعلان عن جائزة الاقتصاد إلى يوم الإثنين القادم.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.