حذرت “ميتا” المستخدمين، و”أبل” و”غوغل” من تطبيقات مفخخة.
الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠٢٢
حذرت شركة "ميتا"من أن مليون مستخدم لـ"فيسبوك" بادروا إلى تنزيل أو استخدام تطبيقات هاتفية بريئة ظاهرياً، لكنها مصممة لسرقة كلمات مرور حساباتهم على الشبكة الاجتماعية. مدير فرق الأمن السيبراني في "ميتا"، ديفيد أغرانوفيتش، قال خلال مؤتمر صحفي: "سنُخطِر مليون شخص بأنهم قد يكونون تعرضوا لهذه التطبيقات، لكنّ هذا لا يعني بالضرورة أن حساباتهم اختُرقت"، وفقاً لما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية. رصدت الشركة الأم لشبكتَي "فيسبوك" و"إنستغرام" منذ بداية السنة أكثر من 400 تطبيق "ضار" متاح على الهواتف الذكية التي تعمل بنظامَي التشغيل آي أو إس من أبل، وأندرويد من غوغل. أوضحت "ميتا" في بيان أن "هذه التطبيقات كانت موجودة على متجرَي غوغل وأبل للتطبيقات على أنها أدوات لتحرير الصور وألعاب وشبكات افتراضية خاصة (VPN) وخدمات أخرى". بمجرد تنزيل هذه التطبيقات "المفخخة" وتثبيتها على الهاتف تطلب من المستخدمين إدخال البيانات التعريفية لحساباتهم على فيسبوك، من أجل استخدام ميزات معينة. أغرانوفيتش أشار إلى أن هذه التطبيقات "تحاول حضّ المستخدمين على الإفصاح عن معلوماتهم السرية، بهدف تمكين المتسللين من دخول حساباتهم"، ورجّح أن يكون هدف مبتكري هذه التطبيقات سرقة كلمات مرور أخرى، وليس فقط تلك المتعلقة بملفات تعريف "فيسبوك". "ميتا" لفتت أيضاً إلى أنها أطلعت "أبل" و"غوغل" على النتائج التي توصلت إليها، فيما قالت "غوغل" إنها حذفت من متجرها معظم التطبيقات التي أبلغتها عنها "ميتا". في هذا الصدد، قال متحدث باسم "غوغل" لوكالة الأنباء الفرنسية، إن "أياً من التطبيقات التي حددها التقرير لم يعد متاحاً في الوقت الراهن على متجر جوجل بلاي". أما "أبل" فأكدت للوكالة الفرنسية أن 45 فحسب من التطبيقات الـ400 تعمل بنظام "آي أو إس"، وأنها حُذفت من متجر التطبيقات. ينصح أغرانوفيتش المستخدمين بتوخي الحذر من التطبيقات التي تطلب بيانات التعريف من دون سبب وجيه، أو تقدم وعوداً "لا تُصدَّق".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.