كشف صانع الساعات الفائق الفخامة ريتشارد ميل النقاب عن ساعة "هورن تو بي وايلد" .
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠٢٣
كشف صانع الساعات الفائق الفخامة ريتشارد ميل النقاب عن ساعة "هورن تو بي وايلد" . تبلغ قيمة هذه الساعة مليون دولار. تتميّز هذه الساعة بتصميم نادر وإيماءات نافرة ومميزة ودقيقة. علامات الساعات المطلية بمادة Super Luminova - المصنوعة أيضًا من الذهب الأحمر والمطلية بالتيتانيوم - على شكل قطع الغيتار ، في حين أن نمط مسمار الإطار المصنوع من الذهب الأحمر يشبه الأزرار الفولاذية للأحزمة التي كانت ترتديها جحافل من الحاضرين في جولة Warped في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين . تم تصنيع الإطار والعلبة الخلفية من الكربون TPT ، وهي مادة كربونية مقاومة للتشقق بشكل خاص تم إنشاؤها بواسطة طبقات ألياف الكربون المنقسمة لتشكيل نمط دمشقي متموج. يشكل الكربون TPT أيضًا العلبة نفسها ، والتي تأخذ شكلًا مريحًا ومقاومة للماء حتى عمق 50 مترًا. يقتصرانتاج هذه الساعة على 50 نموذجًا فقط ، يتوفر RM66 "Horn to be Wild" للشراء مقابل 1.1 مليون دولار.

تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.