خففت روسيا إجراءات التأشيرات مع دول من بينها السعودية والكويت و سوريا.
الإثنين ٠٦ مارس ٢٠٢٣
قال نائب وزير الخارجية إيفجيني إيفانوف إن روسيا تعمل على تسهيل إجراءات التأشيرات لست دول من بينها السعودية و سوريا والهند وإندونيسيا. وقال إيفانوف "بالإضافة إلى الهند يجري العمل لتبسيط الإجراءات العمل مع أنجولا وفيتنام وإندونيسيا وسوريا والفلبين". ونقلت تاس عن إيفانوف قوله في وقت سابق إن روسيا تعد أيضا اتفاقيات حكومية بشأن رحلات بدون تأشيرة مع 11 دولة من بينها السعودية وبربادوس وهايتي وزامبيا والكويت وماليزيا والمكسيك وترينيداد. ومنذ بدء الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا قبل عام والذي أدى إلى مقتل الآلاف وتشريد الملايين تحولت موسكو إلى الصين والهند والدول الأفريقية في محاولة لتوثيق العلاقات. وعلى الرغم من إدانة الولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي الغزو الروسي وفرضها عقوبات لم تفعل الصين والهند أيا منهما. وحافظت الهند على موقف محايد وامتنعت عن إلقاء اللوم على روسيا في الغزو في الوقت الذي عززت فيه بشكل حاد مشترياتها من النفط الروسي. المصدر: وكالة رويترز
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.