ما هي الوظائف الّتي ستختفي مع تقدّم الذّكاء الإصطناعيّ؟ وما هي المهن المطلوبة في المستقبل؟
الأربعاء ٣١ مايو ٢٠٢٣
ماريا طوني طراد-تعمل تكنولوجيا الذّكاء الإصطناعيّ على تحسين أداء المؤسسّسات وإنتاجيّتها، إلّا أنّها بدأت تؤثّر سلبًا على الموظّفين، ومن المتوقّع أن تختفي بعض الوظائف مع الوقت بسبب التّقدّم. وأكّدت جامعة بنسلفانيا الأمريكيّة لأبحاث الذّكاء الإصطناعيّ أنّ ما يقارب 80% من القوى العاملة في الولايات المتّحدة ستتأثّر بنسبة 10% من مهام عملها بسبب الذّكاء الإصطناعيّ، وسوف تستولي تقنيّات تعلم الآلة على 49% من مهام العمل الرّئيسيّة. إليكم أبرز الوظائف الّتي ستختفي: عمّالة المصانع، علماء الرّياضيّات، كتّاب، مؤلّفون، موظّف الضّرائب، مترجم، أخصّائيّ العلاقات العامّة، علماء الحيوان، المحلّلون الكميون الماليّون... وما هي وظائف المستقبل؟ للتّأقلم مع تقدّم الذّكاء الاصطناعيّ، اليكم أهمّ الوظائف الأكثر طلباً في المستقبل لأنّه الى حدّ الآن يعجز الذّكاء الاصطناعيّ ممارستها. ومنها: مساعد الطّبيب، أخصائيّ صحّة نفسيّة، خبير ذكاء اصطناعيّ، خبير أمن المعلومات، مطوّر ومهندس الحاسوب، مطوّرالبرامج، محلّل بيانات...
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.