وافق مجلس النواب الاميركي على مشروع قانون يجنبها التخلف عن سداد الديون.
الخميس ٠١ يونيو ٢٠٢٣
أقرَّ مجلس النواب الأمريكي بأغلبية كبيرة، الأربعاء مشروع قانون يعلِّق العمل حتى عام 2025 بسقف الدين العام، ويبعد تالياً شبح تخلّف الولايات المتحدة عن سداد ديونها، فيما طالب الرئيس جو بايدن مجلس الشيوخ بالإسراع في تمرير القانون. ومشروع القانون الذي سيتعين الآن على مجلس الشيوخ إقراره لكي ينشره الرئيس جو بايدن قانوناً نافذاً في غضون خمسة أيام على الأكثر، تحت طائلة تخلّف أكبر قوة اقتصادية في العالم عن سداد ديونها، صوَّت لمصلحته 314 نائباً مقابل 117 صوّتوا ضده، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. على إثر ذلك سارع بايدن إلى الترحيب بهذه "الخطوة الأساسية"، وقال في بيان إن "مجلس النواب اتَّخذ اليوم خطوةً أساسية إلى الأمام للحؤول دون أن تتخلف" الولايات المتحدة، لأول مرة في تاريخها، عن سداد ديونها، مشدداً على أن "الطريق الوحيد للمضي قدماً هو تسوية بين الحزبين" الديمقراطي والجمهوري. بايدن أوضح أنه بموجب الاتفاق الذي تم بينه وبين الجمهوريين فإن "أيّاً من المعسكرين لم يحصل على كل ما كان يريده".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.