هاجم طالب لجوء سوري أطفالا وطعنهم بالسكين في جنوب فرنسا.
الخميس ٠٨ يونيو ٢٠٢٣
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان، عبر تويتر، إن عدة أطفال أصيبوا في هجوم بسكين ببلدة أنسي الواقعة جنوبي شرق فرنسا في جبال الألب. أفادت وكالة الصحافة الفرنسية بأن منفذ الهجوم أصاب 5 أشخاص، بينهم 4 أطفال بجروح، في حين نقلت وكالة رويترز عن الشرطة الفرنسية أن طفلين وبالغا حالاتهم حرجة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر في الشرطة أن منفذ الهجوم طالب لجوء سوري، كما قال المصدر إنه لا تعرف له سوابق. وقال مسؤول في الشرطة الفرنسية لرويترز إن الرجل، الذي هاجم مجموعة من الأطفال في متنزه ببلدة أنسي، مواطن سوري يتمتع بوضع اللاجئ القانوني في البلاد. و قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن فرنسا في حالة صدمة بعد الهجوم بسكين على أطفال في مدينة أنسي. وستزور رئيسة الوزراء ووزير الداخلية مدينة أنسي، بينما بينما وقف النواب الذين كانوا مجتمعين في الجمعية الوطنية دقيقة صمت تضامنا مع الضحايا.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.