قتل 4 مستوطنين إسرائيليين وجرح 4 آخرين على الأقل، بعملية إطلاق نار في الضفة الغربية المحتلة.
الثلاثاء ٢٠ يونيو ٢٠٢٣
أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل أحد منفذي الهجوم على مستوطنين في الضفة الغربية. ووقعت العملية في محطة لبيع الوقود بمستوطنة عيلي شمال رام الله. وكشفت "القناة 13" أنّ مسلّحين فلسطينيين ببنادق من نوع "أم-16" وصلا إلى موقع العملية بواسطة سيارة "شيفروليه" سوداء وأطلقا النار بالقرب من محطة المحروقات، ثم دخلا إلى مطعم مجاور واستمر بإطلاق النار. وأشارت إلى أنّ مستوطناً مسلّحاً أطلق النار وقتل أحد المنفذين، أما الآخر فانسحب من المكان بواسطة سيارة مختلفة. ودوت صفارات الإنذار في المستوطنة وسط مخاوف لدى الجيش الإسرائيلي من فرار أحد منفذي العملية إلى داخل أحيائها وهو مسلح، بحسب وسائل إعلام عبرية. ووصفت "القناة 12" الهجوم بأنّه "خطير جداً". وأفادت هيئة البث الإسرائيلية (كان) بأنّ وزير الدفاع يوآف غالانت يجري تقييما للوضع مع رئيس الأركان هرتسي هاليفي ورئيس الشاباك رونين بار عند الساعة السادة من مساء اليوم. وأشارت إلى أنّ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو سيقوم بتقييم الوضع من مقر القيادة المركزية بوزارة الدفاع الإسرائيلية في أعقاب الهجوم الدامي. وأعلنت إذاعة الجيش الاسرائيلي أن منفذ عملية إطلاق النار قرب مستوطنة عيلي برام الله من سكان عوريف قرب نابلس. وقال مصدر في الجيش الإسرائيلي إنّ "خلية عسكرية منظمة هي من نفذت العملية". وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ منفّذ الهجوم الذي قتل يدعى مهند شحادة، وهو أسير سابق من قرية عوريف في الضفة الغربية، وينتمي إلى حركة "حماس". وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لبطاقة هوية شحادة.
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.