أكدّ النائب نعمة افرام انه مرشح لرئاسة الجمهورية ولديه مشروع اصلاحي.
الخميس ٢٢ يونيو ٢٠٢٣
رأى الرئيس التنفيذي لـ"وطن الإنسان" النائب نعمة افرام، أنّ النازحين السوريين نهاية لبنان، وقال: "نحن في امتحان أمام التاريخ، ولبنان ينتهي، وبعد 5 سنوات لن يعود موجوداً، مؤشراً في هذا الإطار إلى خطر 300 ألف طفل سوري مكتومي القيد، وقد توقّع أن يتخطّوا بعد 5 سنوات حاجز النصف مليون". افرام المرشّح إلى رئاسة الجمهورية، كشف خلال حلوله ضيفاً على شاشة تلفزيون لبنان "مع وليد عبود"، أنّه صوّت في جلسة 14 حزيران لصالح الوزير السابق جهاد أزعور، لأنّه اختار كمسيحي من كسروان الانحياز إلى الاصطفاف المسيحي. هذا وكشف افرام عن برنامجه الرئاسي، بحيث قال إنّه يسعى للوصول إلى رئاسة الجمهورية لأنّه يتقن إدارة التغيير ويعرف أولويات الإنقاذ، واعتبر أنّ رئيس الجمهورية الحالي عليه أن يأتي من عالم المستقبل، ولفت إلى أنّه "أضرب رئيس" إذا لم يكن الزمن زمن إصلاح. وفي المقارنة بينه وبين جهاد أزعور، قال افرام إنّ صندوق النقد الدولي ليس أكثر من مقبّلات، واعتبر أنّه في حال وصوله إلى سدّة الرئاسة، سيضع نصب عينيه استقطاب رؤوس الأموال اللبنانية المهاجرة بهدف توظيفها في مشاريع منتجة، كما سيسعى إلى استقطاب أموال من البنك الدولي والدول الموظّفة، وإلى تثمير أصول الدولة، مؤكداً أنّ هذا المشروع يعيد الودائع، وأنّ الانهيار المالي أكبر فرصة لتدمير الدولة العميقة.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.