جدّد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان دعوته الى الحوار كمدخل للحل.
الخميس ٠٦ يوليو ٢٠٢٣
أكد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في كلمة، بمناسبة اختتام العام الدراسي لـ "مركز الدراسات الإسلامية لفقه آل البيت" في مجمع حارة حريك، أن "لبنان جمهورية وليس جمهوريات، واستنقاذه لا يكون عبر بارود التدويل، والعجز السياسي موجود في كل دول العالم بما في ذلك أميركا، والحل الوطني يمرّ بالحوار الوطني فقط، والمجلس النيابي طبّاخ تسويات وطنية وضامن سيادة وميثاقية وليس آلة عدّ أصوات، والتدويل إعلان وصاية ولا وصاية على لبنان، والمواقع الدستورية ملك الشعب اللبناني الذي ارتضى لنفسه نوعاً من ميثاقية تراعي الطوائف لكنها لا تحوّل الطوائف الى شعوب، ولا تعطي القوى السياسية أقاليم ودويلات، ومركزية الدولة ضرورة وجودية للبنان، ومتاريس التجربة اللبنانية دليل صارخ على ذلك، والقيادات الروحية والسياسية مطالبة بتأكيد العائلة اللبنانية لا العائلة الطائفية، وإن أسوأ الكوارث اللبنانية انتهت بالحوار، وهذا ما عليه سيرة العقلاء".
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.