كشف الوزير وليد فياض عن أنّ "توتال" ستستأجر مساحة من المرفأ.
الثلاثاء ٢٥ يوليو ٢٠٢٣
أعلن وزير الطاقة في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض، أن “هناك مساحة على ارض مرفأ بيروت ستتعاقد شركة توتال مع مالك هذه المساحة وهو مرفأ بيروت لاستئجارها من أجل تقديم الخدمات اللوجيستية للحفارة”. وأضاف فياض في حديث للـ “LBCI”: “لم يجدوا في مكان الحفر في البلوك رقم 4 كميات تجارية، وهذا لا يعني ان هذا البلوك مفروغ منه الأمل ولكن هناك معايير معيّنة ولها ارتباط مباشر بعمق الحفر ومن الممكن العودة اليه”. كما لفت إلى أن “التقارير التي وصلتني تشير الى ان اعمال الحفر ستستغرق 90 يومًا وقبل نهاية هذه المدة تتكوّن صورة أوليّة لوجود كميات تجاريّة أم لا”. وختم فياض: “لا أجد أن ما يحصل في الجنوب يُهدّد الوضع الاستراتيجي الذي وصلنا اليه في لبنان والترسيم حصل وهناك حاجة لدى الطرف الاخر في التصدير وللأسرة الدولية بقيادة واشنطن أن يكون هناك حلول بديلة للغاز”.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.