قرّر وزير الاعلام زياد مكاري إقفال تلفزيون لبنان هذا الصباح بسبب المشاكل التي يعاني منها التلفزيون منذ مدة منها الرواتب، ورفض موظفي التلفزيون الاستمرار بعملهم رغم المحاولات العديدة لايجاد حلول. يحتجّ الموظفون على تدني أجورهم وأحوالهم المعيشية وإخلاف السلطات بوعدها بتقديم مساعدات اجتماعية. ونقلت الحوار نيوز عن "مصادر مسؤولة في تلفزيون لبنان أن قرار وزير الإعلام زياد مكاري بشأن التلفزيون ،ليس قرارا بالإقفال ،وإنما بوقف البث إلى أن توقف النقابة إضرابها المستمر منذ الأسبوع الماضي،وذلك حصرا للتكاليف المالية. ونبهت المصادر إلى أن الوزير مكاري سيذهب إلى مجلس الوزراء الأسبوع المقبل حاملا ملف التلفزيون ،بحيث يُتخذ القرار النهائي في هذا الشأن. وكان البث في تلفزيون لبنان إستمر على الرغم من الإضراب واقتصر على بث الموسيقى الكلاسيكية ،لكن وزير الإعلام رأى أن استمرار البث يكبد المؤسسة مصاريف بالغة ،خاصة عند انقطاع التيار الكهربائي والاضطرار إلى تشغيل المولدات لهذه الغاية .وعليه طلب الوزير مكاري إلى مدير الإرسال في التلفزيون وقف البث ،وإلا فإنه سيمتنع عن دفع تكاليف المحروقات.وعليه تم توقيف البث". وهذه ليست المرة التي يُقفل فيها التلفزيون، ففي العام ٢٠٢١ أعلنت الحكومة اللبنانية إقالة جميع العاملين بمحطة التلفزيون الرسمية البالغ عددهم 523 موظفا، وقررت إغلاق التلفزيون مؤقتا. ولعب تلفزيون دورا بارزا في النهضة الاعلامية والثقافية والفنية خصوصا في المرحلة السابقة لاندلاع الحرب اللبنانية.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.