وجهت وزارة الخارجية الأميركية تحذير سفر الى مواطنيها في منطقة التوتر في الشرق الأوسط ولبنان تحديدا.
الثلاثاء ١٠ أكتوبر ٢٠٢٣
نصحت الخارجية الأميركية مواطنيها بعدم السفر الى لبنان ، وطالبتهم بعدم التوجه الى منطقة الحدود اللبنانية -الإسرائيلية ، وتجنب التظاهرات، وتوخي الحذر بالقرب من التجمعات الكبيرة. وفي تفاصيل التحذير الأميركي: "لا يزال الوضع في إسرائيل غير قابل للتنبؤ بتطوراته ، ويجب على المواطنين الأميركيين في جميع أنحاء المنطقة توخي الحذر. يجب على الأفراد اتباع نصيحة الحكومة المحلية لزيادة وعيهم الأمني، وتجنب المناطق المحيطة بالتظاهرات، والتحقق من وسائل الإعلام المحلية للحصول على التحديثات والتحذيرات المرورية. يجب على مواطني الولايات المتحدة الذين يحتاجون إلى المساعدة الاتصال بأقرب سفارة أو قنصلية أمريكية". ونصح التحذير الأميركي الرسمي المواطنين الأميركيين الذين يرغبون في مغادرة المنطقة ويمكنهم القيام بذلك بأمان، التحقق من حالة المعابر الحدودية أو التحقق من الرحلات الجوية في المطارات القريبة.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.