يتفقد وزير الدفاع الألماني قوات بلاده المشاركة في قوة حفظ السلام في لبنان.
الخميس ١٩ أكتوبر ٢٠٢٣
بدأ وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس زيارة إلى لبنان يوم الخميس لتفقد الجنود الألمان الذين يخدمون في قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في المنطقة، بعد التصعيد الكبير بين إسرائيل وحماس. وتنشر برلين نحو 140 جنديا على متن سفينة حربية قبالة الساحل اللبناني وفي مقر قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) في جنوب البلاد. وأصيب المقر بصاروخ يوم الأحد لكن لم يسقط ضحايا. وقالت وزارة الدفاع الألمانية على منصة إكس "على متن السفينة الحربية أولدنبرج، شكر (الوزير) طاقم البحارة على جهودهم واطلع على تأثير الصراع في إسرائيل وغزة على الجنود الألمان في المنطقة". وكانت الحكومة الألمانية بقيادة المستشار الألماني أولاف شولتز فرضت حظرا على أنشطة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في ألمانيا بعد عملية طوفان الأقصى،ومن المقرر حظر شبكة "صامدون" الفلسطينية. و اعتبر شولتز أن التظاهرات الأخيرة المناهضة لإسرائيل والمعادية للسامية في ألمانيا هي أمر "بغيض وغير إنساني". وتدعم الحكومة الالمانية اسرائيل في حربها وتعتبر أنّ "معاناة السكان المدنيين في قطاع غزة ستزداد على الأرجح، لكن هذا من أخطاء حماس".
انتهت المرحلة الأولى من الانتخابات المحلية من دون تسجيل حوادث أمنية وثغرات ادارية كبرى.
تنقسم المرجعيات الدينية والمدنية في دائرة الانتشار الاقليمي للدروز في مواجهة حوادث السويداء وريف دمشق.
تبدأ الجولة الأولى من الانتخابات المحلية يوم الاحد المقبل وسمتها التنافسات المختلطة بين الحزبي والعائلي والعشائري.
اختتم الوفد اللبناني برئاسة وزير المالية ياسين جابر لقاءاته في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.