استهدف الجيش الاسرائيلي في حربه على غزة المستشفيات والمدارس.
الجمعة ١٠ نوفمبر ٢٠٢٣
واصل الجيش الإسرائيلي حربه على غزة وركّز على ضرب ثلاثة مستشفيات ومدرسة كما ذكر مسؤولون فلسطينيون، مما أسفر عن مقتل 22 شخصا على الأقل. وبحسب الرواية الفلسطينية ، سقطت الصواريخ في باحة مستشفى الشفاء الأكبر في غزة، في الساعات الأولى من الصباح، وتضرّر المستشفى الإندونيسي، وأشتعلت النيران في مستشفى ناصر الرنتيسي لسرطان الأطفال. تقع هذه المستشفيات في شمال القطاع. واتخذ الجيش الإسرائيلي بدباباته مواقع حول مستشفى ناصر الرنتيسي للأطفال ومستشفى العيون ومستشفى القدس ما دفع الجسم الطبي الفلسطيني الى دق ناقوس الخطر. وقال محمد أبو سلمية مدير مستشفى الشفاء لرويترز إن إسرائيل تشن الآن حربا على مستشفيات مدينة غزة. وقتل 20 شخصا على الأقل في الغارات الإسرائيلية على مدرسة البراق في مدينة غزة، حيث كان يلجأ الأشخاص الذين دمرت منازلهم. وتواجه إسرائيل دعوات متزايدة لضبط النفس وتحييد المدنيين ، في حربها المستمرة منذ شهر على حماس. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب أكثر من 15 ألف "هدف إرهابي" في قطاع غزة، وعثر على 6000 قطعة سلاح منذ بداية الحرب. في المقابل، أعلنت حماس أنها ما زالت تطلق الصواريخ والقذائف على إسرائيل وتقاتل القوات الغازية في غزة.
وضع مستشفى الشفاء: قال المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية إيلون ليفي إن مقر حماس يقع في قبو مستشفى الشفاء، مما يعني أن المستشفى قد يفقد وضعه المحمي ويصبح هدفاً مشروعاً. وإخلاء المستشفى أمر صعب لأنّه يضمّ 45 طفلاً في الحاضنات، و52 طفلاً في وحدات العناية المركزة، ومئات الجرحى والمرضى، وعشرات الآلاف من النازحين. ويستمر نزوح الفلسطينيين من شمال غزة الى جنوبه.
تمّ إقرار التمديد للمجالس البليدية والاختيارية بغالبية النواب الحاضرين.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.