أقفلت منصات باريس أبوابها لعروض أزياء الماركات العالمية الكبيرة والمتوسطة.
الإثنين ٢٢ يناير ٢٠٢٤
افتتحت فيرونيك نيشانيان، المديرة الفنية للملابس الرجالية في هيرميس (HRMS.PA)، علامة تبويب جديدة، حيث قدمت مجموعة منسقة من الإطلالات المصقولة لعرض المدرج الشتوي للعلامة التجارية ، مما يوضح الجانب المتنوع لعلامة الأزياء الراقية. مرّ العارضون أمام أعمدة ذات إضاءة زاهية بمعاطف سميكة من جلد الغنم، وبدلات مربعة، وسترات جلدية مزخرفة وسترة بومبر حريرية باللون الأخضر البازلاء. وبدا المعطف الجلدي اللامع ذو وجهين، ومبطنًا بقماش ناعم فاتح اللون من الداخل، في حين كان من الممكن تمييز نمط البدلة ذات المربعات من خلال سترة شفافة وخفيفة الوزن. قامت Nichanian بتعديل نمط سترة Argyle السميكة باللون الخزامي، وأعادت تعديل جيوب القميص، مما أدى إلى انحرافها قليلاً إلى الجانب. وجاء في ملاحظات المعرض أن المجموعة كانت " قابلة للتركيب، وقابلة للتحويل". كما تم ذكر "اللامركزية الدقيقة" و"الانزلاقات الهندسية". وتضمنت القطع الأنيقة بدلة بقصّة أنيقة مصنوعة من جلد العجل المصقول الذي يتلألأ في الضوء.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.