أكدّ بنيامين نتنياهو مضيّه في حرب غزة بالتهديد باجتياح غزة.
الخميس ١٤ مارس ٢٠٢٤
نقلت صحيفة معاريف عن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قوله إن هناك ضغوطا دولية لمنع عملية عسكرية في رفح جنوب قطاع غزة، لكنها لن تثنيه عن إطلاق هذه العملية. وحسب الصحيفة، قال نتنياهو -أثناء زيارته للوحدة العسكرية نيتسان 636- اليوم الخميس "هناك ضغوط دولية لمنعنا من دخول رفح وإكمال المهمة". وتابع "بصفتي رئيس وزراء إسرائيل سأواصل صد هذه الضغوط.. وسوف ندخل رفح ونستكمل القضاء على كتائب حماس المتبقية". وكانت الإدارة الأميركية -الداعم الرئيسي لإسرائيل- قد أكدت أن على الجيش الإسرائيلي ألا يهاجم رفح -التي يلوذ بها أكثر من مليون نازح فلسطيني- من دون خطة لإجلاء السكان إلى مناطق آمنة، مشيرة إلى أن واشنطن لم تقدم بعد مثل هذه الخطة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.