ينتخب الإيرانيون في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية في معركة بين المرشحين الإصلاحي مسعود بزشكيان والمحافظ سعيد جليلي.
الجمعة ٠٥ يوليو ٢٠٢٤
تغلق مراكز الاقتراع في ايران أبوابها عند الساعة السادسة مساءً (1430 بتوقيت غرينتش)، وعادةً ما يتم تمديد التصويت حتى منتصف الليل على أن تُعلن النتيجة النهائية السبت. ونظرا لعدم تمكن أي من المرشحين من الحصول على أكثر من 50 بالمئة من الأصوات، انتقل التنافس إلى الجولة الثانية بين بزشكيان وجليلي لحصولهما على أكبر عدد من الأصوات في الجولة الأولى التي أُجريت في 28 حزيران الماضي. وحصل بزشكيان على 42.5 بالمئة من أصوات المشاركين الذين بلغت نسبتهم 40 بالمئة، فيما نال جليلي 38.6 بالمئة من الأصوات، بينما حلّ ثالثا مرشحّ محافظ آخر هو محمد باقر قاليباف. يحظى بزشكيان بدعم الرئيسين السابقين الإصلاحي محمد خاتمي والمعتدل حسن روحاني. وفي الدورة الأولى، بلغت نسبة الإقبال على التصويت 39.92 في المئة من أصل 61 مليون ناخب، في أدنى مستوى لها على الإطلاق منذ قيام الجمهورية قبل 45 عاما، علماً بأن نسبة المشاركة في التصويت كانت في ثمانينيات القرن الماضي وتسعينياته تناوئ 80 في المئة. وهذه الانتخابات التي جرت في 28 حزيران، نظّمت على عَجل لاختيار خلف لإبراهيم رئيسي الذي قُتل في حادث مروحية.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.
اعتُبر قرار الحكومة بحصرية السلاح مفصليا بتكليف الجيش اللبناني وضع خطّة لحصر السلاح قبل نهاية العام.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر مقاربة الواقع اللبناني المأزوم في الحلقة الرابعة من "تحت الضوء" بأسلوب الشاعر -المراقب.
تتكثّف المساعي السياسية من أجل التوصل الى مخرج سليم لمعضلة حصرية السلاح.