ارتفعت الحرارة والرطوبة في منطقة الخليج العربي إلى مستويات عالية.
الإثنين ٢٢ يوليو ٢٠٢٤
تتركّز المخاوف من تأثير التداخل بين ارتفاع الحرارة في الخليج مع الرطوبة المتزايدة على الحياة العامة. ويرجع الحرارة في الخليج الذي صاحبه رطوبة عالية إلى وجود قبة حرارية شديدة فوق منطقة الخليج العربي، إضافة إلى أن الخليج العربي يملك أعلى درجات حرارة مياه في العالم، فضلاً عن تأثير تغير المناخ الذي يسببه الإنسان. وتحدث "القبة الحرارية" عندما تحبس منطقة مستمرة من الضغط العالي الحرارة في مكان واحد تماماً كغطاء القدر، ويمكن أن تستمر لأيام وحتى لأسابيع. المشكلة ليست في ارتفاع درجات الحرارة في الخليج فقط، بل التقاء درجات حرارة مرتفعة مع رطوبة مرتفعة، وهو ما يخلق شعوراً بدرجات أعلى مما هو مسجل، وتكون تأثيراتها على البشر من خلال الحرارة المرتفعة وحدها. وشهدت بعض المواقع في الخليج ارتفاعاً كبيراً في مؤشر الشعور بالحرارة، والذي يحتسب الحرارة والرطوبة معاً (مع عوامل أخرى) وبالتالي يكشف عن كيفية شعور الإنسان بالحرارة. وسجل هذا المؤشر درجات تتراوح بين 60 إلى 65 درجة مئوية في بعض المناطق، حسبما ورد في تقرير لصحيفة the Washington Post الأمريكية.
تتقدم سوريا على "أجندة" الأولويات الدولية والعربية للمساعدة في حين يبدو لبنان يدور في حلقة مفرغة.
انضم جنوب لبنان الى مناطق عالمية متوترة في العلاقة بين القوات الأممية والميلشيات والقبائل وفصائل الاسلام السياسي.
شنت مقاتلات حربية إسرائيلية سلسلة غارات عنيفة على أبنية في الضاحية الجنوبية لبيروت مستخدمة صواريخ ارتجاجية خارقة للتحصينات.
كشفت زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي عن تبدلات عميقة ترتسم في الافق الاقليمي ضمنه لبنان.
لا تزال زيارة وزير الخارجية الايرانية عباس عراقجي الى لبنان محور المتابعة خصوصا لجهة المواقف التي صدرت عنه.
بدأت تتصاعد الأصوات التي تحذّر من تقديم سوريا في أجندة المساعدات العربية على حساب لبنان المهمّش.
دخلت وساطات عدة على خط التهدئة بين الرئيس نواف سلام وحزب الله.
يحتفل اللبنانيون بذكرى عيد التحرير ولا تزال أراضيهم محتلة وشريط المواجهة جنوبا في نكبة.
انتهت المرحلة الثالثة من الانتخابات المحلية بفرز معطيات سياسية بارزة في بيروت والبقاع.
لوحظ أنّ العصبية الحزبية استعادت وهجها في انتخابات العاصمة والبقاع فجيشت مناصريها في المعركة.