بعد الهزة الارضية التي ضربت سوريا ولبنان والمنطقة سُجّلت 15 هزة ارتدادية.
الثلاثاء ١٣ أغسطس ٢٠٢٤
أكدت مديرة المركز الوطني للجيوفيزياء مارلين البراكس عبر صوت لبنان: "الهزة التي حصلت قبيل منتصف الليل كان موقعها حماه في سوريا وقوتها سجلت 5.1 على مقياس ريختر، تعتبر متوسطة الحجم ولكن بما ان حماه قريبة من لبنان شعر بها اغلبية السكان". واضافت: "لا زلنا نسجل هزات ارتدادية وتم تسجيل حتى الآن حوالى 15 هزة ارتدادية". كتب الخبير في علم الزلازل طوني نمر، على حسابه عبر منصة “إكس”: “الهزة الارضية قبل قليل بقوة 5.1 درجات في غرب سوريا حصلت على أو بالقرب من فالق مصياف الذي هو جزء من فالق البحر الميت”. واضاف نمر “كما أردد دائماً، على كل شخص أن يقيّم وضع مكان سكنه بعد الهزة مباشرة ويبني على الشيء مقتضاه”. وختم نمر “أنا شخصياً تركت أولادي نياماً. تصبحون على خير”. قال مدير مرصد الزلازل الأردني، غسان سويدان، أن الزلزال الذي تم تسجيله شمال سوريا "يعد من الزلازل المحسوسة، ولكنه لا يشكل خطرا كبيرا على البنية التحتية". وضرب زلزال قوته 5،5 درجات على مقياس "ريختر" وسط سوريا، قبيل منتصف ليل الاثنَيْن - الثلاثاء، وشعر به سُكان المُحافظات السُورية ودُول مجاورة، على ما أوردت "سانا". ولم ترد تقارير فورية عن أضرار مادية أو بشرية. وشعر بعض سكان بيروت والمتن، ومناطق عدة في الشمال وصولا إلى الهرمل بهزة أرضية خفيفة الساعة 11 و56 دقيقة قبيل منتصف ليل امس. كما شعر بالزلزال سكان بعض مناطق العاصمة عمّان، وشمال الأردن دون تسجيل أي أثر له في المملكة، وفق وكالة الأنباء الأردنية "بترا". وترك بعض المواطنين اللبنانيين منازلهم ونزلوا إلى الشوارع بعد الهزة خوفا من حدوث هزات ارتدادية لاحقة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.