تعود بولوفا إلى المدرسة الكلاسيكية مع ساعة "CHAIRMAN OF THE BOARD "لفرانك سيناترا.
الجمعة ١٦ أغسطس ٢٠٢٤
كان فرانك سيناترا رجلاً يتمتع بأذواق خاصة عندما يتعلق الأمر بالساعات. كانت ساعة بولوفا تزيّن معصمه غالبًا، وقد استوحى صانع الساعات الذي يقع مقره في مانهاتن إصدارًا جديدًا من المغني الأسطوري. تمزج ساعة " CHAIRMAN OF THE BOARD"الأنيقة بين تصميم آرت ديكو والأناقة والأسلوب الأيقوني للرجل نفسه. تقول بولوفا إن العلبة المصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطًا "تعرض جوانب متدرجة مفصلة وقوسًا رشيقًا وواسعًا"، لا يختلف كثيرًا عن مسيرة سيناترا نفسه. وتقول شركة صناعة الساعات إن هذا الوضع يضيف "لمسة حنينية ومميزة"، كما هو الحال مع تصميم العلبة المربعة المستوحاة من الطراز القديم. تستمد العلبة المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ المطلية بالذهب إشارات التصميم من طراز "بريزيدنت" الشهير من بولوفا لعام 1936، وكما يقول صانع الساعات، "تشع الساعة بسحر عتيق وأناقة حديثة". يتناقض الكريستال الياقوتي المنحني المزدوج بشكل أنيق مع الميناء الأسود العميق، مع علامات وعقارب ذهبية اللون. قالت بولوفا إن علبة الساعة المصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطًا، والمثبتة على حزام من جلد العجل البني، "تعكس الرقي والرشاقة التي جسدها سيناترا"، مشيرة إلى أن دعمها للمغني يعود إلى رعاية الشركة لبرنامجه التلفزيوني في الخمسينيات. ستتوفر 500 ساعة فقط من بولوفا مرقمة بشكل فردي باسم " CHAIRMAN OF THE BOARD " في متجر بولوفا الرقمي مقابل 1950 دولارًا لكل ساعة.
تتميز الساعة الأنيقة بتفاصيل خاصة بسيناترا، بما في ذلك وضع القبعة التي تحمل توقيع المغني "ماي واي" عند الساعة 12.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.