قال الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في أول كلمة له بعد توليه المنصب إنه سيعمل على تشكيل حكومة شاملة تعبر عن تنوع سوريا.
الجمعة ٣١ يناير ٢٠٢٥
وعد الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع بتشكيل حكومة شاملة تعبر عن تنوع سوريا وتتولى بناء مؤسسات جديدة وقيادة البلاد حتى إجراء انتخابات حرة نزيهة. وألقى الشرع خطابه الأول إلى الشعب السوري بعد إعلان توليته منصب رئيس البلاد خلال المرحلة الانتقالية من قبل جماعات مسلحة أطاحت بالرئيس السابق بشار الأسد. وعينت هيئة تحرير الشام التي قادت الحملة ضد الأسد حكومة مؤقتة استقبلت العديد من الوفود الدبلوماسية العربية والغربية الحريصة على المساعدة في استقرار البلاد بعد حرب أهلية استمرت 13 عاما. وقال الشرع “استنادا لتفويضي بمهامي الحالية وقرار حل مجلس الشعب فإنني سأعلن عن لجنة تحضيرية لاختيار مجلس تشريعي مصغر يملئ هذا الفراغ في المرحلة الانتقالية”. وأضاف “سنعلن في الأيام القادمة عن اللجنة التحضرية لمؤتمر الحوار الوطني، والذي سيكون منصة مباشرة للمداولات والمشاورات واستماع مختلف وجهات النظر حول برنامجنا السياسي القادم”. وتابع الشرع حديثه قائلا إن بعد إتمام هذه الخطوات “سنعلن عن الإعلان الدستوري ليكون المرجع القانوني للمرحلة الانتقالية”. وذكر الشرع في وقت سابق أن صياغة دستور جديد وإجراء انتخابات قد يستغرق ما يصل إلى أربع سنوات.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.