وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن حيث يلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للنقاش بشأن ملفين رئيسيين هما حرب غزة والرسوم الجمركية.
الإثنين ٠٧ أبريل ٢٠٢٥
قال نتنياهو إنه يأمل "في أن يخفف ترامب الرسوم الجمركية المفروضة على إسرائيل"، عندما يجتمع معه في واشنطن هذا الأسبوع. وبموجب سياسة الرسوم الجمركية الجديدة الشاملة التي أعلنها ترامب، تُفرض على السلع الإسرائيلية رسوم بنسبة 17 في المئة. أضاف في بيان :"إن المحادثات ستتناول قضية الرهائن الإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة منذ 18 شهرا، وتحقيق النصر في غزة، ونظام الرسوم الجمركية على إسرائيل". وعن الرسوم تحديدا، قال : "آمل أن أتمكن من المساعدة في هذه القضية. هذا هدفي. أنا أول زعيم أجنبي سيلتقي ترامب لمناقشة هذه القضية البالغة الأهمية للاقتصاد الإسرائيلي". أضاف : "هناك طابور طويل من القادة الذين يرغبون في القيام بذلك في ما يتعلق باقتصاداتهم. أعتقد أن اجتماعي مع ترامب يعكس الصلة الشخصية القوية بيننا، وكذلك العلاقات المميزة بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وهو أمر بالغ الأهمية في هذا التوقيت".
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.