بالتزامن مع انطلاق المحادثات النووية في مسقط بين إيران والولايات المتحدة، هز انفجار كبير ميناء رجائي في مدينة بندر عباس جنوبي إيران.
السبت ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
قع انفجار في مدينة بندر عباس في ميناء "رجائي" في جنوب البلاد، وقالت إدارة الجمارك الإيرانية: نرجح وقوع الانفجار في مستودع للمواد الخطرة والكيماوية في الميناء. واعلن التلفزيون الإيراني عن ان عدد المصابين في الانفجار في ارتفاع وبلغ 516 وقد يرتفع. وأشار المسؤول الى أنّ الانفجار كان في مبنى إداري وتسبّب في هزة أرضية. واعلنت وكالة تسنيم الإيرانية تعليق الأنشطة في ميناء رجائي عقب الانفجار الذي وقع في مخزن للوقود. من جانبه، نقل إعلام إسرائيلي عن مسؤولين عسكريين قولهم: لا علاقة للجيش الإسرائيلي بالانفجار الذي وقع في إيران. وفي تحديث للمعلومات ، ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية إن 18 شخصا على الأقل لقوا حتفهم وأصيب أكثر من 700 يوم السبت في انفجار ضخم ناجم عن سوء تخزين مواد كيماوية على ما يبدو في ميناء بندر عباس، أكبر موانئ إيران. وقع الانفجار في قطاع الشهيد رجائي بالميناء وجاء بالتزامن مع انطلاق جولة ثالثة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة في سلطنة عمان. لكن لم تظهر بعد أي دلالة على وجود صلة بين الحدثين.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.