تعهدت الممثلة الأسترالية نيكول كيدمان بمواصلة الدفع نحو تحقيق المساواة بين الجنسين في مجال السينما.
الإثنين ١٩ مايو ٢٠٢٥
أعلنت موقفها للمساواة بين الجنسين خلال حفل حصري حضره عدد من المشاهير مثل نجمة البوب تشارلي إكس سي إكس والممثل الأيرلندي بول ميسكال، أقيم على هامش مهرجان كان السينمائي(يوم الاحد). وقالت كيدمان، الحائزة على جائزة الأوسكار، خلال حفل عشاء "المرأة في الحركة" (Women in Motion) في كان، وهو جزء من برنامج أطلقته مجموعة كيرينغ الفاخرة عام 2015:"أنا مجرد مدافعة وأرغب في الاستمرار في المضي قدمًا في هذا المسار، في إطار التزامي منذ عام 2017، لذا فالمعركة لم تنته بعد." وكانت كيدمان قد فازت بجائزة الأوسكار عن دورها في تجسيد شخصية الكاتبة فرجينيا وولف في فيلم "الساعات" (The Hours) عام 2002، وقد تعاونت مع العديد من كبار المخرجين الرجال في جيلها، لكنها تعهدت في عام 2017 بالعمل مع مخرجة واحدة على الأقل كل 18 شهرًا. وأخبرت الصحفيين في منتجع الريفييرا الفرنسية أنها عملت مع 27 مخرجة منذ ذلك الحين، بما يشمل المشاريع التي لا تزال قيد التطوير. وأضافت: "جزء من المهمة هو حماية النساء وإحاطتهن بنوع من درع الحماية والدعم." ومن بين النجوم الآخرين الذين حضروا العشاء: داكوتا جونسون، جوليان مور، وباتريك شوارزنيغر من مسلسل "اللوتس الأبيض"، كما حضر أيضًا المخرج غييرمو ديل تورو. وقد حصلت المخرجة البرازيلية ماريانا بريناند على جائزة المواهب الصاعدة ضمن المبادرة، والتي تشمل منحة قدرها 50 ألف يورو (حوالي 55,920 دولار) للعمل على مشروعها السينمائي الثاني. وقالت المخرجة الفرنسية كورالي فارغي، التي حقق فيلم الرعب الجسدي من بطولته ديمي مور "The Substance" نجاحًا واسعًا بعد عرضه في مهرجان كان العام الماضي: "إذا نظرنا إلى الأرقام، للأسف، فهي لم تتغير كثيرًا." وأضافت: "نحن بحاجة إلى إحداث تغييرات جذرية حقيقية، لا مجرد تغييرات شكلية." ووفقًا لمنظمي "المرأة في الحركة"، فإن نسبة المخرجات النساء بين أعلى 100 فيلم تحقيقًا للإيرادات في الولايات المتحدة ارتفعت من 7.5% في عام 2015 إلى 13.6% فقط في عام 2024. ومن بين 22 فيلمًا في المسابقة الرسمية هذا العام، هناك 7 أفلام أخرجتها نساء، بما في ذلك عمل للمخرجة جوليا دوكورنو، التي تُعد واحدة من ثلاث نساء فقط فزن بجائزة السعفة الذهبية الكبرى طوال تاريخ المهرجان.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».
يتأرجح لبنان بين اتجاهي التفاوض مع اسرائيل والاصرار على المواجهة باللحم الحيّ.
يقف لبنان عند مفترق خطير، تتنازعه قرارات متناقضة بين سلطةٍ تريد التهدئة ومقاومةٍ تتهيّأ للاحتمالات كلها، فيما المنطقة الرمادية تضيق يوماً بعد يوم.
بعد نكسة حزب الله وبيئته، يطلّ علي لاريجاني بصفته المبعوث الإيراني في مهمة تمزج الأمن بالسياسة لإعادة الإمساك بخيوط النفوذ الإيراني في لبنان.
تزامنا مع مهمتي أورتاغوس ورشاد نشرت رويترز معلومات عن تفكيك الجيش مواقع عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان.