ذكرت شبكة السويداء 24 الإخبارية أن “موجة العنف انفجرت من جديد في ريف السويداء الغربي” اليوم الاثنين.
الإثنين ١٤ يوليو ٢٠٢٥
قال مصدر أمني لرويترز إن ستة من أفراد قوات الأمن السورية قتلوا في مدينة السويداء ذات الأغلبية الدرزية بعد نشرهم للسيطرة على اشتباكات طائفية دامية ذكرت وسائل إعلام محلية أنها تجددت يوم الاثنين. وكانت المواجهات التي اندلعت يوم الأحد بين مسلحين من الطائفة الدرزية والعشائر البدوية هي أول عنف طائفي داخل المدينة نفسها، بعد أشهر من التوتر في المحافظة بشكل أوسع. وقالت وزارة الدفاع في بيان إن الاشتباكات أدت إلى مقتل 30 شخصا، مضيفة أنها “باشرت… بالتنسيق مع وزارة الداخلية نشر وحداتها العسكرية المتخصصة في المناطق المتأثرة، وتوفير ممرات آمنة للمدنيين، وفك الاشتباكات بسرعة وحسم”. وقال مصدر في وزارة الدفاع لرويترز إن ستة على الأقل من القوات السورية قتلوا في وقت لاحق. تشكل تلك الوقائع الحلقة الأحدث في سلسة من أعمال عنف طائفية في سوريا. وتزايدت المخاوف لدى أقليات منذ الإطاحة ببشار الأسد على يد جماعات من المعارضة المسلحة السابقة في ديسمبر كانون الأول تولت السلطة وشكلت قوات الأمن.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.