أطلقت وزارة الأشغال العامة والنقل، بعد 11 عامًا من غياب التسعيرة الموحدة، حملة تنظيم أجور النقل من مطار رفيق الحريري الدولي إلى المناطق كافة.
الثلاثاء ١٥ يوليو ٢٠٢٥
تحت شعار "من هلّق ورايح... صار السعر واضح" "تاكسي المطار... مش لعبة أسعار!"، وضعت وزارة الاشغال العامة حدًا لحال من الفوضى في التسعير كانت تفتقر إلى الوضوح وتفتح في المجال أمام تفاوتات غير مبرّرة في الأسعار. وأعلنت في بيان، انه "بموجب القرار الرقم ٤٠٠/١ الصادر عن وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني، أصبحت التسعيرة الرسمية محددة مسبقًا بالدولار الأميركي، أو ما يعادله بالليرة اللبنانية وفق سعر الصرف المعتمد في السوق، وقد دخل القرار حيّز التنفيذ، وهو يُطبَّق حاليًا على جميع سائقي سيارات التاكسي، تحت طائلة اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين. "ما تسألني قديش... قلّي لوين!" واشارت الى انه "لتسهيل الوصول إلى التسعيرة، بات بإمكان الركاب اليوم مسح الرمز الإلكتروني (QR Code) المثبّت على الشاشات المنتشرة في المطار، وكذلك على المنشورات التي تُسلَّم عند ختم جوازات السفر في قسم الجوازات، للاطلاع على لائحة مفصّلة بالأجور المحددة من المطار إلى جميع المناطق اللبنانية. "فوضى الأسعار خلصت... والتسعيرة وصلت!" وختمت مشددة على أن "هذه الخطوة تشكل جزءًا من خطة إصلاحية شاملة تهدف إلى تعزيز الشفافية وتنظيم قطاع النقل في أحد أبرز المرافق الحيوية في لبنان".
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.